سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ثلاثا عوفي مما يكون في ذلك
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك و وعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما
سبحان من سبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته وكان ابن الزبير يفعل ذلك إذا سمعه أما البرق فلا أذكر شيئ ا في هذا لا أذكر شيئا يقال عند رؤية البرق ما أعلم شيئ ا من